responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم نویسنده : المنصوري، أبو الطيب    جلد : 2  صفحه : 961
الوليد بن برد الأنطاكي، وأقرانهما في آخر عمره، وتوفي في شهر ربيع الأول سنة ثمان وأربعين وثلائمائة، ودفن في مقبرة عاصم. وقال ابن أبي الوفاء القرشي في "الجواهر": من أقران أبي بكر محمَّد بن الفضل، كان يقول: إذا اقتدى الأُمي بالقارئ، فسمع منه آية في الصلاة، فتعلم، تفسد صلاته.
قلت: لو قيل فيه: [صدوق فقيه] لكان أحوط.
"مختصر تاريخ نيسابور" (52/ ب)، "مناقب الشافعي" (1/ 159)، "الإكمال" (5/ 147)، "الأنساب المتفقة" (81)، "الأنساب" (2/ 409)، "تاريخ الإِسلام" (25/ 408)، "الجواهر المضية" (3/ 115)، "توضيح المشتبه" (5/ 258).

[839] محمَّد بن حامد، أبو منصور، الغالي، النَّيْسابُوري.
سمع: أبا بكر محمَّد بن إسحاق بن خزيمة، وأبا العباس محمَّد بن إسحاق السراج، وغيرهما.
وعنه: أبو عبد الله الحاكم.
وقال في "تاريخه": من أهل نيسابور، قيل له الغالي نسبة إلى غالية أم محمَّد بن حامد، وكان من الملازمين للعلماء والرؤساء وأكابر الناس، يكثر مجالستهم، سمع أبا بكر بن خزيمة، وأبا العباس السراج، وأخبرني الثقة من أصحابنا أنه حضر أبو زكريا العنبري مجلسه؛ وأبو منصور هذا يعاتبه، ويقول: لم تنسبني إلى أمي، وتقول: ابن غالية؟ فقال أبو زكريا: سبحان الله! كانت غالية تغشى بيوتنا، وبيوت أقاربنا البالويه، وبها

نام کتاب : الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم نویسنده : المنصوري، أبو الطيب    جلد : 2  صفحه : 961
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست